Everything about المرأة نصف المجتمع
Everything about المرأة نصف المجتمع
Blog Article
مشاركات الزوار وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن
وبعد ما ذكرناه من إكرام الإسلام للمرأة، فهل يعقل أن يكون قد نسي تكريمها وإعطاءها حقَّها كاملاً من غير نقصانٍ، شأنها شأن الرَّجل في الميراث؟
ولا يقتصر دور المرأة للمناصب المهنيّة في المجتمع بل لها دور أهم وأساسي في بناء الأجيال، والنهوض بالشباب من خلال المساهمة في تربية الأبناء، والعمل على تنشئة الجيل القادم، كما أنها تتحمل إدارة البيت، ومسؤوليّة اقتصاده، وهي بدور الأم تعد مصدر الحنان والعطف، إنها كالجوهرة التي تضيء بالطاقة والآمان لمن حولها، إن الأسرة في حقيقتها هي تعتمد على الأم في نجاحها، فلولا الأم لفقد العديد من الأطفال الرعاية، ولنشأ جيل فاقد للعطف والرحمة.
إن خطاب المرأة لا تكتبه إلا المرأة، وحقيقتها لا ينطق بها سواها، وإرادتها لا يعبر عنها غيرها.
عبد الله بن محمد الغنيمان بيان أن الشفاء من الله تعالى وحده
• حفظ الأخلاق والعفاف، هو ما يجب أن يحكم توجه التعليم والعمل في مجتمعات المسلمين، كما يجب أن يحكم توجه الإعلام، والثقافة، والترفيه ونحوها، فمنع الاختلاط في التعليم المرأة نصف المجتمع وكذلك في العمل من أهم الوسائل للمحافظة على عفة المجتمع وأخلاقه.
المرأة هي أساس تكوين المجتمع وتطوره، وأهم ركائز الأسرة وبنائها، فالمرأة هي نصف المجتمع بل المجتمع كله؛ فهي الطبيبة، والمعلمة، والمربية، ومصنع الرجال، وهي الأخت الحانية، والابنة المطيعة، والزوجة التي تسطر قصص العظام من الرجال، وقد كرّم الإسلام المرأة وأوصى بها، فقال نبينا الكريم :(استَوصوا بالنِّساءِ خيرًا فإنَّهنَّ عندَكُم عَوانٍ)،[١]
نعم إنّها كذلك، براقةٌ وشفافةٌ وقوية لا تكسرها ضربة عادية، والدليل ما نراه كل يومٍ من بطولات نساء، يكتبن أسماءهن في ملحمة الحياة.
قبل ٤ سنوات المرأة الصالحه فعلا نصف المجتمع ومسؤوله عن تربية النصف الآخر إذا هي ليست نصف المجتمع بل كل المجتمع
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
توجيهات تربوية عامة تصرفات أختي الطائشة أرهقتنا جميعًا، فكيف نتصرف معها؟
× تبليغك عن مشكلة ما يساهم في رفع جودة المحتوى وتوفير مجتمع أفضل لك ولغيرك
وتحقيقا لهذا، فإنّ للمرأة المسلمة المؤهّلة الحقّ الكامل في المشاركة الفاعلة في جميع الأنشطة السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والفكريّة والثقافيّة.
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم المرأة والرجل حيث قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).